الجمعة، 16 أغسطس 2024

أنا لست حزينا على أمي

 


ردا على أخي الذي نشر على صفحته: أنه يسعى للاتصال بوالدته لاحتاجه لها، فيتذكر أنها توفيت فيشعر بالحزن والاختناق ، قمت بالرد عليه بالرد التالي:

أنا لا أشعر بالاختناق حين أذكرها لأن حالها مع الله عز وجل والذي نراه بأعيننا منذ أن ولدنا يبث في نفسي الطمأنينة عليها ، أشعر أنها في مكان أحسن من الأماكن ومع ناس أفضل مننا ، فيغلب اطمئناني عليها حزني على فراقها واحتياجي لها . هنيئا لك يا أمي ، هكذا أرجو ولا أزكيكي على الله جل وعلا.

ليست هناك تعليقات :

إرسال تعليق